يعلم الكل بأن الدنيا التي نعيش بها لم تبقى لنا إرثاً من أجدادنا بل هي مسلمة إلينا كأمانة لكي نتنازل عنها إلى أطفالنا.
بالنسبة إلينا نحن نعتمد بأن التواصل والإستمرار مجمع بالبعض: حيث أن أجزائها متألفة من مراحل
الأبحاث & التطوير (إنتخاب نظام الإنتاج – إنتخاب اللوازم.. إلخ) ومن مراحل إنتخاب الموردين وإدارة أعمالهم ومن مراحل وجود البيئة القابلة للمعيشة المرفهة ومايشابهها من مراحل التي لايمكن أن تتجزأ عن بعضها. وحيث أنه حين تجمع المحاولات الفردية ينتجمنها نتائج محرزة. ولهذا يجب تحقيق الإزدهار والنمو الإقتصادي بإتباع سياسة واعية بالأعمال والمعيشة برفاهية وبهذه المبادئ من الممكن الوقاية على الميراث المتروك إلينا كأمانة من الأجيال السابقة.
إن شركتنا بريفابريك يابي المساهمة تمارس على نشاطاتها بهذا الوعي وتتبنى الشركة بأن تزاول على
ممارساتها هذه فيما البعد بنفس المبادئ
إن 25% من مادة السليلوز المستعملة في شؤون إنتاجات فيبرالإسمنت مستحصل عليه من الأوراق المستعملة والمستعاد إنتاجها. الغرض من هذه الحملة تشجيع مكافحات تقطيع أشجار الغابات وفي نفس الوقت الإنتقال إلى مراحل تطبيق تقنيات فيبرالإسمنتية التي تحوز على مواصفات عدمية التولع والحرق والمصنفة بالنخب (A1). (إن ألواح الفيبرإسمنتية طبيعية المنشأ ولايوجد بمحتواها أي من قطع الأخشاب أو رقائق الأخشاب).
إستعمال تقنيات تصنيع المنشآت بدون اللحام لغرض الإزالة المنخفضة/ التامة للغازات المنبعثة أثناء عمل اللحام.
لكي نترك دنيا قابلة المعيشة إلى الأجيال الآتية قامت شركتنا بإنتاج حاويات المستعادة الإستعمال نتيجة الأبحاث الناشئة بموجب نشاطات الأبحاث والتطوير بالشركة المشار عليها برمز (Mars) مسماة بأسم “حاويات كربوناتها 0” يتميز أسمها هذا من ميزتها التي تعدم إنبعاثات غازات الإحتباس الحراري. حيث أن فاصل قيم الصنف أ بها بين: 0- 39 وحيث أن قيم طاقات ( EP,EP ) بحاويات مارس هي “19,37”
تم عرض منشآت حديد الصلب الخفيفة المنصبة بين 4- 8 أدوار والقابلة لإستعادة إستعمالاتها وتقديمها إلى خدمات العالم لغرض الإستفادة من ميزاتها.