تتميز ألواح حكيم بورد الفيبرالإسمنتية مشار عليها بأسماء توركسايدينغ و حكيم بورد وفيبرسمنتلام مستعمل بها تقن الأوتوكلاف الغير المطبق سوى بعدة شركات الدولية (ألواح إسمنتية مقواة بالألياف الطبيعية) حيث أنه من الممكن تزويد هذه الألواح بطبعات ونقشات تزيينية ويتم إنتاجها من قبل شركة حكيم للإنشاءات والصناعة والتجارة المساهمة التابعة لشركة حكيم القابضة وحيث أن هذه الشركة تقوم بإنتاجاتها وتصنيعاتها في منشأها الصناعي الموجود بمدينة سقاريا الصناعية 2 المنسقة بناحية هندك – مدينة أضابازري منشأة فوق ساحة إجمالها 100.000 م2 يوجد بداخل هذه الساحة منشآت مسقفة مساحاتها الإجمالية 20.000 م2 ومنشآت غير مسقفة مساحاتها الإجمالية 80.000 م2.

تحوز الشركة على شهادات الناو – هاو المزودة إليها من قبل شركتين فارقتين تقوم الشركة بموجب
هذه الشهادات على تصنيعها بألواح حكيم بورد الفيبرالإسمنتية. لفتت هذه الألواح خلال فترة وجيزة أنظار المستهلكين النهائيين ونالت بإعجاباتهم وبدأت توجيه طلبيات عالية الإستيعابات إليها.

يمكن إستعمال ألواح حكيم بورد الفيبرالإسمنتية المصنعة بعلامة حكيم بورد بالأخص في تغليفات الأسطح الداخلية والخارجية بمنشآت المسبقة الصنع كما يمكن إستعمالها في كافة أنواع المباني وبكافة أنحائها بضمان. تتميزهذه الألواح بتصنيفها بنخب A1 وبميزة عدم الحرق ولها ميزات ومواصفات عالية عديدة أخرى. يمكن إستعمالها كألواح تغليف الجدران الداخلية والخارجية وفي نغليفات الأسقف وفي فرشات الأرضيات وفي أرضيات الأدوار الفاصلة العالية الأسقف وفي الأقسام الفاصلة وكألواح داعمة إلى لوازم تغليف وتأسيس الأسقف وتستعمل بكل راحة في الأماكن المتعرضة بالمياه وهي مستعملة كلوازم موضوعة تحت المربعات السيراميكية. من الممكن إنتاج هذه الألواح بكافة السماكات من 6 ملم حتى 20 ملم ومن الممكن تزويدها بنقشات تزيينية مختلفة سواء إن كانت مسطحة أو بنقشات أشجار الأرز أوبنقشات الطوب الأحمر أو بنقشات الحجر الطبيعي ونحن متأكدين بأنه طوال إستعمال المستهلكين لألواح حكيم بورد الفيبر الإسمنتية سوف يتعرفون بميزاتها العديدة التي لايةجد لها مثيل مما يؤدي إلى الإهتمام والطلب المزداد على هذه الألواح.

المطلوبة بها من قبل نظام الحرائق الرسمية والموجودة في ملحق 2/ سي الخاص بمنتجات الإسمنتية الليفية. حيث أن ألواح حكيم بورد الفيبرالإسمنتية خاضعة على تجارب الحرق المنفذة بموجب أحكامهذا النظام وفيما بعد التفوق والنجاح تم تزويدها بكفاءات التصنيف بنخب A1 وبهذه الميزة يتم تفضيل إنتخابها لغرض إستعمالها في الأماكن التي لها أهميات عالية مايماثل المدارس والمستشفيات والفنادق وصالات السينما والمباني العسكرية ومايشابهها من المنشآت المستعملة جماعياً المتبع بها شروط الأمن على الأموال الحياة.

إضافة على ميزات ألواح حكيم بورد الفيبر الإسمنتية الغير القابلة للحرق تتميز أيضاً بخواص
مساعدات ومناعات تمنع من حدوث وإنتشار الحرائق. لاتتأثر الألواح بالمياه إطلاقاً. عوامل إنتفاخها بالأجواء المائية ضئيلة جداً لاتجتاز قيمتها على 0,5 ملم/م. تخضع على عوامل قياسات (TS EN 12467) المعتمدة التركية وهي خاضعة على كافة تجاربها الموضوعة بشؤون المقاومات الحرارية والمائية وتم إبراز تفوق ونجاحها بهذه التجارب.تتألف هذه الألواح من مزيج الأسمنت والسيليس المزود إليها مقاومات ضد الحرارة والضغوطات ومصنعة بموجب تقنيات الأوتوكلاف تزود إليها ميزات الإستعمال بلا حدود. لها مقاومات ضد عدة من المواد الكيميائية. قياسات أرقامها الخاصة بتمددها إتجاه مصادر الحرارة تقل عن أرقام تمدد الخرسانات.

تحوز الألواح على نقشات أشجار الأرز يزودها بمظاهر الأخشاب المرغوبة حيث أنه من الممكن
إستعمال هذه النقشات في كافة الأسطح. لايقع بها إطلاقاً أي من عوامل التعفنات ولهذا يمكن إستعمالها بضمان في كافة الأجواء الرطبة بضمان. من الممكن طلائها بالدهانات وبالألوان المرغوبة لسبب حوزتها على خواص قابلية الطلاء يزود إلى من يطليها بمظاهر ظريفة ولافتة الأنظار. لاتحتاج إلى أي عنايات وصيانات وحمايات. سهلة التطبيق. من الممكن تطبيقها بإستعمال أدوات ومعدات بسيطة. تحوز على خواص العزل من الأصوات والحرارة جيدة الكفاءات. لوازم قابلة التنشق تزود المباني والمنشآت المستعملة الألواح بميزات التنفسات.

منتجة كاملاً من لوازم طبيعية. لايحتوي تركيبها على مواد الأسبست والفورمالدهيت ومايماثلها من
مواد مضرة بالصحة. لاينبثق منها أي غازات مسممة مضرة بالصحة حينما تتعرض على عوامل الحرارات العالية. لايوجد بها أي عوامل تؤثر على البيئة وعلى الإنسان. لاتتأثر بأي نوع من أنواع الحشرات التي تؤثر وتؤذي الأخشاب كما إنها مبيدة للحشرات ولاتسمح نفوذها. لاتتأثر بمياه البحر ولهذا يمكن إستعمالها بمنشآت الموجودة على شط البحر. لها مقاومات عالية جداً ضد الضربات والصدمات. سهلة النقل لسبب خفة أوزانها وتوفر أثناء إستعمالها من العمالة وإستهلاك اللوازم الفائقة.